الألمانى مايكل سكيب، الذى وضع قدمه فى القلعة الحمراء ليتولى تدريب فريق الكرة بالنادى الأهلة، ظل سراً من الأسرار حتى رحيل البرتغالي جوزيه لتتناقله وكالات الأنباء والمواقع الإلكترونية والبرامج التلفزيونية، لكن من هو مايكل سكيب القائد الجديد للشياطين الحمر؟.
مايكل سكيب من مواليد 4 أغسطس عام 1965، فى مدينة جيسلين كيرش الألمانية، ويتمتع بسجل رياضى حافل، بدأ حينما كان لاعباً فى صفوف ناشئين نادى فاتين شايد الألمانى، قبل انضمامه إلى نادى شالكة الألمانى، أو حتى بعد اعتزاله مبكراً وعمره لم يتخطَ الـ (23 عاماً) بسبب إصابته بقطع فى الرباط الصليبى 3 مرات.
اتجه للمجال التدريبى فى فريق الشباب بنادى شالكة، وبدأ نجمه يلمع تدريجياً فى هذا المجال بالانتقال للتدريب فى لفريق الشباب بنادى بروسيا دورتموند الألمانى فى عام 1989.
واستمر سكيب فى تدريب فريق الشباب فى بروسيا دورتموند لمدة تسع سنوات، حتى انتقل إلى الفريق الأول بالنادى فى عام 1998، وحتى عام 2000، الذى انتقل فيه لتولى مهمة المدرب العام للمنتخب الألمانى مع رود فولر المدير الفنى للفريق آنذاك، وقاد الثنائى المنتخب الألمانى لمدة أربعة أعوام حتى عام 2004 فى بطولة كأس الأمم الأوروبية، والتى انتهت معها علاقته بالفريق.
وفى عام 2005، خاض سكيب تجربة جديدة حينما تولى مهمة تدريب نادى باير ليفر كوزين الألمانى، واستمر فى تدريبه حتى عام 2008، الذى تعاقد فيه مع مسئولى نادى جلاطة سراى التركى لتولى المسئولية الفنية للفريق، وحصل مع جلاطة سراى على أول بطولة فى سجله التدريبى بعد الحصول على بطولة كأس تركيا لعام 2008، ولكنه فشل فى الاستمرار مع الفريق التركى حتى تمت إقالته فى 23 فبراير من العام الجارى بعد الخسارة القاسية التى تعرض لها جلاطه سراى فى الدورى التركى على يد فريق كوجيل سبور بنتيجة 5/2.
مايكل سكيب منذ ذلك التاريخ لم يتولَ مهمة تدريب أى نادٍ جديد، حتى التفاوض معه رسمياً من جانب مجلس إدارة النادى الأهلى بعد استعراض سيرته الذاتية، وربما يأتى التعاقد معه من جانب الإدارة الحمراء بسبب الحنين للعودة إلى "المدرسة الألمانية"، التى لها باع كبير فى القيادة الفنية للأهلى
مايكل سكيب من مواليد 4 أغسطس عام 1965، فى مدينة جيسلين كيرش الألمانية، ويتمتع بسجل رياضى حافل، بدأ حينما كان لاعباً فى صفوف ناشئين نادى فاتين شايد الألمانى، قبل انضمامه إلى نادى شالكة الألمانى، أو حتى بعد اعتزاله مبكراً وعمره لم يتخطَ الـ (23 عاماً) بسبب إصابته بقطع فى الرباط الصليبى 3 مرات.
اتجه للمجال التدريبى فى فريق الشباب بنادى شالكة، وبدأ نجمه يلمع تدريجياً فى هذا المجال بالانتقال للتدريب فى لفريق الشباب بنادى بروسيا دورتموند الألمانى فى عام 1989.
واستمر سكيب فى تدريب فريق الشباب فى بروسيا دورتموند لمدة تسع سنوات، حتى انتقل إلى الفريق الأول بالنادى فى عام 1998، وحتى عام 2000، الذى انتقل فيه لتولى مهمة المدرب العام للمنتخب الألمانى مع رود فولر المدير الفنى للفريق آنذاك، وقاد الثنائى المنتخب الألمانى لمدة أربعة أعوام حتى عام 2004 فى بطولة كأس الأمم الأوروبية، والتى انتهت معها علاقته بالفريق.
وفى عام 2005، خاض سكيب تجربة جديدة حينما تولى مهمة تدريب نادى باير ليفر كوزين الألمانى، واستمر فى تدريبه حتى عام 2008، الذى تعاقد فيه مع مسئولى نادى جلاطة سراى التركى لتولى المسئولية الفنية للفريق، وحصل مع جلاطة سراى على أول بطولة فى سجله التدريبى بعد الحصول على بطولة كأس تركيا لعام 2008، ولكنه فشل فى الاستمرار مع الفريق التركى حتى تمت إقالته فى 23 فبراير من العام الجارى بعد الخسارة القاسية التى تعرض لها جلاطه سراى فى الدورى التركى على يد فريق كوجيل سبور بنتيجة 5/2.
مايكل سكيب منذ ذلك التاريخ لم يتولَ مهمة تدريب أى نادٍ جديد، حتى التفاوض معه رسمياً من جانب مجلس إدارة النادى الأهلى بعد استعراض سيرته الذاتية، وربما يأتى التعاقد معه من جانب الإدارة الحمراء بسبب الحنين للعودة إلى "المدرسة الألمانية"، التى لها باع كبير فى القيادة الفنية للأهلى
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق