كشف النجم الفرنسي نيكولاس أنيلكا مهاجم فريق تشيلسي الإنجليزي النقاب عن أنه اعتنق الدين الاسلامي عندما كان في السادسة عشرة وليس قبل خمس سنوات خلافا لما يروج ، مؤكدا انه ينوي البقاء مع ناديه اللندني ولا يفكر في الرحيل عنه رغم إخفاقه في الفوز بالبطولات الكبيرة هذا الموسم.
جاءت تصريحات أنيلكا في حديث لمجلة "سوبر" الرياضية الإماراتية ، حيث أشار إلى أن عدم الاستقرار الذي عانى منه النادي على صعيد المدربين هو الذي حرمه من تحقيق بطولة الدوري الإنجليزي ودوري أبطال أوروبا، إلا أن كل ذلك سيتغير في الموسم المقبل.
وقال أنيلكا : "عندما بدأت رحلتي مع كرة القدم قبل 12 عاما كنت مسلما بالفعل ، وقد ساعدني ديني على أن أكون أكثر صبرا وهدوء وصفاء ، فهو دين رائع وغير حياتي بطريقة إيجابية وساعدني على أن أصمد وأرفع رأسي عاليا".
وأوضح "رغم كل ما حدث في حياتي فإنني مررت بلحظات جميلة ولحظات مريرة ، لكنني كنت بحاجة دائما إلى الهدوء وأن أتصرف بايجابية في كل الأوقات ، ذلك ما ساعدني عليه ديني ، لقد جعلني هذا الشخص الذي تحاورونه الآن ، والإسلام ليس صفقة كبيرة وتغييرا كبيرا ، لكنه ببساطة حياتي .. فهو الذي جعلني سعيدا من أعماقي متصالحا مع نفسي ، فمهما حدث لي أدرك أن الأمور ستتغير ، وأنه يجب أن أتحلى بالصبر ، وأنتظر حتى تتحسن الأمور.
وأضاف : "لم أكن مسيحيا من قبل ، فلم يكن لي دين ، لذلك عندما يقول الناس إنني غيرت ديني فهذا غير صحيح ، لأنني لا أشعر بأن شيئا كبيرا حدث لي فجأة .. كل الأمر أنني شعرت بأن اعتناقي الإسلام هو الصحيح ، أنا سعيد لأنني مسلم ، لأنه دين السلام وأتعلم منه الكثير".
وقال: لن نستطيع أن نغير الأشياء لأنها قدر مكتوب ، وأعتقد أن الدين يمكن أن يساعد لاعب الكرة ، لكن ذلك يتوقف على الطريقة التي نتعامل بها معه ، الدين وكرة القدم ينبغي أن يكونا شيئا جميلا ، لكن كلنا مختلفون
جاءت تصريحات أنيلكا في حديث لمجلة "سوبر" الرياضية الإماراتية ، حيث أشار إلى أن عدم الاستقرار الذي عانى منه النادي على صعيد المدربين هو الذي حرمه من تحقيق بطولة الدوري الإنجليزي ودوري أبطال أوروبا، إلا أن كل ذلك سيتغير في الموسم المقبل.
وقال أنيلكا : "عندما بدأت رحلتي مع كرة القدم قبل 12 عاما كنت مسلما بالفعل ، وقد ساعدني ديني على أن أكون أكثر صبرا وهدوء وصفاء ، فهو دين رائع وغير حياتي بطريقة إيجابية وساعدني على أن أصمد وأرفع رأسي عاليا".
وأوضح "رغم كل ما حدث في حياتي فإنني مررت بلحظات جميلة ولحظات مريرة ، لكنني كنت بحاجة دائما إلى الهدوء وأن أتصرف بايجابية في كل الأوقات ، ذلك ما ساعدني عليه ديني ، لقد جعلني هذا الشخص الذي تحاورونه الآن ، والإسلام ليس صفقة كبيرة وتغييرا كبيرا ، لكنه ببساطة حياتي .. فهو الذي جعلني سعيدا من أعماقي متصالحا مع نفسي ، فمهما حدث لي أدرك أن الأمور ستتغير ، وأنه يجب أن أتحلى بالصبر ، وأنتظر حتى تتحسن الأمور.
وأضاف : "لم أكن مسيحيا من قبل ، فلم يكن لي دين ، لذلك عندما يقول الناس إنني غيرت ديني فهذا غير صحيح ، لأنني لا أشعر بأن شيئا كبيرا حدث لي فجأة .. كل الأمر أنني شعرت بأن اعتناقي الإسلام هو الصحيح ، أنا سعيد لأنني مسلم ، لأنه دين السلام وأتعلم منه الكثير".
وقال: لن نستطيع أن نغير الأشياء لأنها قدر مكتوب ، وأعتقد أن الدين يمكن أن يساعد لاعب الكرة ، لكن ذلك يتوقف على الطريقة التي نتعامل بها معه ، الدين وكرة القدم ينبغي أن يكونا شيئا جميلا ، لكن كلنا مختلفون
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق