سجل محمد أبو تريكة هدفا وصنع اثنين أحرزهما أسامة حسني ليفوز الأهلي بسهولة على سانتوس الأنجولي 3-صفر في ذهاب دور الـ16 التكميلي لكأس الكونفيدرالية الإفريقية مساء السبت في القاهرة.
وافتتح أبو تريكة التسجيل في منتصف الشوط الأول من ركلة حرة مباشرة قبل أن يحرز البديل حسني هدفين في غضون ثلاث دقائق فقط مع بداية الشوط الثاني ليساعد الأهلي في وضع قدم في مرحلة المجموعات.
وفشل أي من لاعبي سانتوس في جذب انتباه مانويل جوزيه المدير الفني للأهلي حاليا ومدرب منتخب أنجولا بدءا من أول يونيو المقبل، مقدمين عرض متواضع عبر أحداث المباراة.
ويقام لقاء العودة بعد أسبوعين في العاصمة الأنجولية لواندا.
لجأ جوزيه إلى تكثيف الهجوم منذ بداية المباراة بالاعتماد على رأسي حربة هما فلافيو أمادو وأحمد بلال، فيما لعب أبو تريكة في مركزه المفضل كصانع ألعاب.
وأهدر بلال الفرصة الأولى بعد مرور 30 ثانية فقط حينما فشل في السيطرة على عرضية متقنة من جيلبرتو من الجانب الأيسر قبل أن تصطدم الكرة بقدمه الثابتة في عرضية أخرى من أحمد فتحي من الجهة اليمنى.
أحرز تريكة هدف السبق في الدقيقة 25 من ركلة حرة مباشرة من على حدود منطقة الجزاء، سددها قوية مرت بجوار الحائط البشري وواصلت طريقها إلى المرمى في ظل محاولة يائسة من حارس المرمى.
وركض صانع الألعاب الدولي تجاه جوزيه عقب تسجيل الهدف للاحتفال معه وسط صيحات تشجيع للثنائي.
خرج بلال متأثرا بإصابة في القدم قبل نهاية الشوط الأول ودخل بدلا منه حسني الذي حسم المباراة تماما قبل مرور خمس دقائق من الشوط الثاني بلعبتين متشابهتين.
وتلقى حسني تمريرة بينية من أبو تريكة انفرد على إثرها بالحارس ووضع الكرة ببطن قدمه في الزاوية اليسرى السفلى للمرمى في الدقيقة 46.
وفي الدقيقة 49، كرر تريكة التمريرة نفسها ليضرب الدفاع الأنجولي ويضع حسني وجها لوجه مع الحارس للمرة الثانية، فأرسل مهاجم الأهلي الكرة في نفس الزاوية ولكن بوجه قدمه هذه المرة.
نشط سانتوس قليلا بعد هدفي حسني ولكن بلا خطورة حقيقية على مرمى رمزي صالح فيما واصل الأهلي هجماته المنظمة، وصنع أكثر من فرصة ولكن لاعبيه لم يتمكنوا من توسيع الفارق
وافتتح أبو تريكة التسجيل في منتصف الشوط الأول من ركلة حرة مباشرة قبل أن يحرز البديل حسني هدفين في غضون ثلاث دقائق فقط مع بداية الشوط الثاني ليساعد الأهلي في وضع قدم في مرحلة المجموعات.
وفشل أي من لاعبي سانتوس في جذب انتباه مانويل جوزيه المدير الفني للأهلي حاليا ومدرب منتخب أنجولا بدءا من أول يونيو المقبل، مقدمين عرض متواضع عبر أحداث المباراة.
ويقام لقاء العودة بعد أسبوعين في العاصمة الأنجولية لواندا.
لجأ جوزيه إلى تكثيف الهجوم منذ بداية المباراة بالاعتماد على رأسي حربة هما فلافيو أمادو وأحمد بلال، فيما لعب أبو تريكة في مركزه المفضل كصانع ألعاب.
وأهدر بلال الفرصة الأولى بعد مرور 30 ثانية فقط حينما فشل في السيطرة على عرضية متقنة من جيلبرتو من الجانب الأيسر قبل أن تصطدم الكرة بقدمه الثابتة في عرضية أخرى من أحمد فتحي من الجهة اليمنى.
أحرز تريكة هدف السبق في الدقيقة 25 من ركلة حرة مباشرة من على حدود منطقة الجزاء، سددها قوية مرت بجوار الحائط البشري وواصلت طريقها إلى المرمى في ظل محاولة يائسة من حارس المرمى.
وركض صانع الألعاب الدولي تجاه جوزيه عقب تسجيل الهدف للاحتفال معه وسط صيحات تشجيع للثنائي.
خرج بلال متأثرا بإصابة في القدم قبل نهاية الشوط الأول ودخل بدلا منه حسني الذي حسم المباراة تماما قبل مرور خمس دقائق من الشوط الثاني بلعبتين متشابهتين.
وتلقى حسني تمريرة بينية من أبو تريكة انفرد على إثرها بالحارس ووضع الكرة ببطن قدمه في الزاوية اليسرى السفلى للمرمى في الدقيقة 46.
وفي الدقيقة 49، كرر تريكة التمريرة نفسها ليضرب الدفاع الأنجولي ويضع حسني وجها لوجه مع الحارس للمرة الثانية، فأرسل مهاجم الأهلي الكرة في نفس الزاوية ولكن بوجه قدمه هذه المرة.
نشط سانتوس قليلا بعد هدفي حسني ولكن بلا خطورة حقيقية على مرمى رمزي صالح فيما واصل الأهلي هجماته المنظمة، وصنع أكثر من فرصة ولكن لاعبيه لم يتمكنوا من توسيع الفارق
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق